المقلق هو أنّ هذا المستوى من المعارك لا يوظّف لصالح الديمقراطيّة في صراعها مع الفاشيّة التي تريد تخريب الديمقراطيّة من داخل المنظومة الديمقراطيّة. والسبب في الغالب هو وسواس الإيديولوجيا والحسابات السياسيّة إلى جانب الأداء الكارثي لبعض الجهات الثورجيّة، فقد كان منقذ عبير من ورطاتها (موضوع التكفير).